التصنيف: لقاء خاص– شاهد معاصر
ف كان يتواصل الناس في هاله نويشتات ؟ وعبر أي قنوات وأدوات؟ هذا ما بحثت فيه الكاتبة الدكتورة آنا-لينا فِنْتسل (Dr. Anna-Lena Wenzel) خلال تحقيقاتها حول طرق وأساليب التواصل في حي هاله نويشتات. بالتوازي، أجرت سلسلة من المقابلات مع سكان الحي، سواء من الذين نشأوا فيه أو من الذين انتقلوا إليه لاحقًا.
-

Hanna Henke, Pfarrerin in Halle-Neustadt أنا من محبّي نيوشتات ولست الوحيدة
هانا هِنكه Hanna Henke تعمل منذ عام 2023 كقسيسة في دائرة كنيسة Passendorfer. ما الذي يجعلها من محبّي نويشتات؟ وكيف يمكن أن ينجح التفاهم بين أجيال مختلفة، ولغات متعددة، ومذاهب متباينة؟ Anna-Lena Wenzel – منذ متى تعملين هنا في كنيسة نويشتات؟ Hanna: منذ نيسان/أبريل 2023. أنا من المدينة القديمة (Altstadt) تقريبا لم أكن أعرف نيوشتات…
-

Foto von Tony aus den 1970er Jahren. © Werner Ziegler (Originalfoto) © Iris Janke (Abbildung) “كان هذا المبنى فعلاً كأنه قرية — لكن موزَّعة على اثني عشر طابقاً مع مصعد”
توني (اسم مستعار) يروي كيف كبُر كشخص من أصول إفريقية-ألمانية في هالة نيوشتات، بين الاشتراكية، وسنوات التحوّل، وسنوات مضارب البيسبول Anna-Lena Wenzelآنا-لينا فينتسل : _ كيف كانت تجربتك عند وصولك إلى هاله-نيوشتات؟ توني: انتقلت والدتي بنا أنا و أخي الأصغر إلى هنا عام 1972. حيث كان الناس يتداولون وجود وظائف وشققاً متاحة هنا. حيث كنت…
